23/6/2007
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عضو في:
- الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان.
- الإتحاد الإفريقي لحقوق الإنسان.
- المنظمة العربية لحقوق الإنسان.
- الشبكة الأورومتوسطية لحقوق الإنسان.
- التنسيقية المغاربية لمنظمات حقوق الإنسان.
- التحالف الدولي للموئل: شبكة حقوق الأرض والسكن.
للإتصال بالجمعية:
العنوان: شارع الحسن الثاني، زنقة أكنسوس، رقم 6، الطابق الأرضي، ص.ب 1740 ب.م
الهاتف: 037730961 – الفاكس: 037738851
الموقع الإلكتروني: www.amdh.org. ma ، البريد الإلكتروني: amdh1@mtds.com
تأسست الجمعية المغربية لحقوق الإنسان في 24 يونيو 1979، وهي جمعية معترف لها بصفة المنفعة العامة، وتتوفر الآن على أزيد من 8000 عضو سدسهم من النساء موزعين على 70 فرعا و4 لجان تحضيرية لتأسيس فروع محلية.
- مبادئنا: تتبنى الجمعية المغربية لحقوق الإنسان المبادئ الستة التالية:
كونية حقوق الإنسان : تعتبر الجمعية أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ، وباقي العهود والاتفاقيات الدولية هي مرجعيتها النظرية في معالجة قضايا حقوق الإنسان ، وأن الكفاح من أجل فرض احترام تلك الحقوق له طابع عالمي لابد من خوضه بتعاون مع جميع المضطهدين، والمستغلين وأنصار الحرية و التقدم والمساواة. شمولية حقوق الإنسان : تعتبر الجمعية أن حقوق الإنسان كل لا يتجرأ.فهي ستظل مبتورة ما لم تتحقق بكل أبعادها السياسية والمدنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية .الجماهيرية : لا تتوقع الجمعية أن تتمكن نخبة من النخب انتزاع حقوق الإنسان لفائدة عموم المواطنين والمواطنات، و تؤمن بأن فكرة حقوق الإنسان لن تتحول إلى قوة فعالة إلا بامتلاكها من لدن الجماهير الواسعة وخاصة منها التي لا تتمتع بهذه الحقوق . ولهذا تولي الجمعية أهمية كبرى لبناء فروع مفتوحة على سائر المواطنين والمواطنات وجميع الفعاليات الديمقراطية و تسعى إلى وحدة العمل بين كافة الديمقراطيين من أجل مناصرة حقوق الإنسان.
الاستقلالية: يعني هذا المبدأ بالنسبة للجمعية الاستقلالية عن السلطة مهما كانت طبيعتها، وعن أي حزب أو منظمة أو أي اتجاه سياسي.
الديموقراطية: تتبنى الجمعية الديموقراطية في أنشطتها الداخلية لضمان مشاركة كافة أعضائها في تحديد توجهاتها ومواقفها، كما في علاقاتها مع شركائها وطنيا و دوليا.
كما تعتبر أن الإقرار الفعلي لحقوق الإنسان في شموليتها لن يتم إلا في إطار مجتمع تسوده الديموقراطية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.التقدمية: الدفاع عن حقوق الإنسان انطلاقا من المبادئ السالفة الذكر يموقع الجمعية موضوعيا في صف الحركة التقدمية وطنيا ودوليا.
أهدافنا: تعمل الجمعية من أجل صيانة كرامة الإنسان و احترام جميع حقوقه بمفهومها الكوني و الشمولي و حمايتها والنهوض بها، و تهدف بالخصوص إلى:
- التعريف بحقوق الإنسان و إشاعتها و التربية عليها .
- العمل على تصديق المغرب على كافة المواثيق الدولية لحقوق الإنسان ، و إدماج مقتضياتها في التشريع المغربي وملاءمته معها وضمان احترامها.
- الرصد والفضح و التنديد بجميع الخروقات التي تطال حقوق الإنسان و العمل من أجل وضع حد لها.
- الوقوف بجانب الضحايا تضامنا و مؤازرة ودعما .
- وسائلنا : تعمل الجمعية على تحقيق أهدافها بكافة الوسائل المشروعة و خاصة :
- إصدار التقارير والمذكرات المطلبية.
- مختلف أساليب و وسائل الإعلام
- المحاضرات و الندوات و المناظرات و الجامعات ومختلف الأنشطة التكوينية والإشعاعية.
- الأنشطة الفنية والثقافية والتخييمية والترفيهية والرياضية الساعية إلى نشر قيم ومعايير حقوق الإنسان.
- ربط العلاقات و التنسيق و تبادل الخبرات مع سائر المنظمات التي لها نفس الأهداف في الداخل و الخارج.
- إنشاء مراكز تابعة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان قصد خدمة أهدافها.
- التدخل لدى الجهات المسؤولة و المعنية للعمل على حماية و ضمان احترام حقوق الإنسان و المؤازرة و إنصاف الضحايا.
- تاريخنا: منذ تأسيس الجمعية في 24 يونيو 1979 عرفت مسيرتها النضالية أربعة مراحل:
- من التأسيس إلى 1983 :تم إنشاء عدة فروع و أطلقت الجمعية دينامية سرعان ما تم توقيفها بسبب القمع .
- من 1984 إلى 1988 :جمود عمل الجمعية و توقف أنشطتها بسبب حملة القمع التي تعرض لها مناضلوها و قياديوها سنتي 1983 و 1984
- من 1988 إلى 1991 :مرحلة الانبعاث و استعادة النشاط حيث وضعت الجمعية استراتيجية على أساس وضوح المبادئ و التوجه خلال مؤتمريها الثاني في 1989 و الثالث في 1991 .
- من 1991 إلى الآن :تطور عمل الجمعية في أسلوبها ،و توسع هياكلها ، و انتظام مؤتمراتها كان أخرها المؤتمر الوطني الثامن .
المؤتمر الوطني الثامن: انعقد من 19 إلى 23 أبريل 2007، بمشاركة 388 مؤتمرا(من ضمنهم حوالي 38 % من المؤتمرات)،و55 ملاحظا وما يناهز 30 متتبعا لأشغال المؤتمر من الداخل والخارج.وانعقد المؤتمر تحت شعار:” جميعا من أجل دستور ديمقراطي ومغرب الكرامة وكافة حقوق الإنسان للجميع“.
وقد عرف المؤتمر الثامن نجاحا كبيرا سواء على المستوى الأدبي حيث تمت المصادقة بشبه إجماع على 17 وثيقة (التقريرين الأدبي والمالي والبيان العام والمقررات والتوصيات والقانون الأساسي المعدل) سطرت أفاق عمل الجمعية خلال السنوات الثلاثة القادمة، وتم الانتخاب بالاقتراع السري للجنة الإدارية تضم 75 عضوا ثلثهم من النساء. وقد انتخبت اللجنة الإدارية بدورها مكتبا مركزيا مكونا من 21 عضوا ثلثهم من النساء وتم انتخاب امرأة لأول امرأة كرئيسة للجمعية.
كما تتبع أشغال المؤتمر حوالي 15ممثلا لمنظمات حقوقية صديقة من الخارج وتزامن مع اجتماع مكتب التنسيقية المغاربية لمنظمات حقوق الإنسان.
- تنظيمنا: تضم الجمعية أكثر من 8000 عضو وعضوة ولها 70 فرعًا موزعة على الجهات الثمانية التي تعتمدها الجمعية في هيكلتها. ينعقد المؤتمر الوطني كل ثلاث سنوات وينتخب لجنة إدارية، تجتمع 4 مرات في السنة، تنتخب بدورها المكتب المركزي وهو الجهاز التنفيذي للجمعية، ويجتمع مرتين في الشهر.
- أهم أنشطتنا: تنظم الجمعية عدة أنشطة وحدها أو بتعاون مع منظمات أخرى وطنيا ومحليا من أهمها:
- متابعة خروقات حقوق الإنسان : وتعالج بذلك ملفات انتهاكات حقوق الإنسان في شموليتها وتتخذ بشأنها مواقف وتقوم بإجراءات للحد منها وإنصاف الضحايا.
- التكوين في مجال حقوق الإنسان : يهم أساسًا أعضاء وعضوات الجمعية.
- التربية على حقوق الإنسان: وهو مجال يحظى باهتمام متزايد للجمعية، خاصة وسط الشباب لما توليه من أولوية لهذه الفئة في المرحلة الراهنة.
- الأنشطة الإشعاعية : وهو مجال تتوجه من خلاله الجمعية إلى عموم المواطنين والمواطنات للمساهمة في تطوير وعيهم بحقوق الإنسان. ومن ضمن هاته الأنشطة تلك المرتبطة بمناسبات حقوقية مثل اليوم العالمي للمرأة )8 مارس(، اليوم العالمي للعمال )فاتح ماي(، الذكرى السنوية للجمعية )24 يونيو(، اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب )26 يونيو(، اليوم العالمي لمناهضة عقوبة الإعدام )10 أكتوبر(، اليوم الوطني للمختطف )29 أكتوبر(، اليوم العالمي للطالب )17 نونبر(، اليوم العالمي لحقوق الطفل )20 نونبر(، اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني )29 نونبر(، واليوم العالمي لحقوق الإنسان )10 دجنبر(.
- الإعلام : تصدر الجمعية جريدة شهرية متخصصة )التضامن(، التقرير السنوي حول تطور أوضاع حقوق الإنسان، كتب ومنشورات تركز أشغال الدورات التكوينية أو المؤتمرات، نشرات داخلية لتحفيز النقاش حول الحياة الداخلية للجمعية. وتعقد ندوات صحفية على الأقل مرة في السنة لتقديم تقريرها السنوي. وتتعامل مع مجمل الصحف ووسائل الإعلام.
تتوفر الجمعية على مركز للتوثيق والإعلام يتضمن خزانة غنية بالمراجع المتنوعة المرتبطة بمجال حقوق الإنسان وهو مفتوح للعموم.
تتوفر الجمعية على لائحة للمناقشة عبر البريد الإلكتروني:maroc_amdh@yahoogro upes.fr وعلى موقع إلكتروني عنوانه: www.amdh.org.ma
- علاقاتنا الداخلية: إن الجمعية وانطلاقا من شعار “وحدة العمل للدفاع عن حقوق الإنسان” تتوفر على علاقات ثنائية جيدة مع العديد من التنظيمات الديمقراطية، كما أنها جزء فاعل داخل عدد من الشبكات الديمقراطية المدافعة عن حقوق الإنسان في هذا المجال أو ذاك.
- علاقاتنا الخارجية: إن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عضو في:
- الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان
- الاتحاد الإفريقي لحقوق الإنسان
- المنظمة العربية لحقوق الإنسان
- الشبكة الأورومتوسطية لحقوق الإنسان
- التنسيقية المغاربية لمنظمات حقوق الإنسان
- التحالف الدولي للموئل: شبكة حقوق الأرض و السكن
شركاؤنا الأساسيون في الداخل:
- المجتمع المدني
- مجمل الهيئات الحقوقية العامة والمتخصصة
- المركزيات النقابية
- الجمعيات الديمقراطية المختلفة.
- الهيئات الرسمية:
- وزارة التربية الوطنية.
- كتابة الدولة لدى الشباب
- وزارة العدل
- المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان
شركاؤنا الأساسيون في الخارج:
- الإتحاد الأوروبي
- الوكالة الهولندية للتنمية الدولية NOVIB
- الوكالة الكتلانية للتعاون والتنمية ACCD.
- مؤسسة فريديرك إيبرت FES
- الصندوق العالمي لحقوق الإنسان. FMDH
- صوديباو SODEPAU
- أكسور ACSUR
- بعض سفارات البلدان الديمقراطية
- من أجل الإنخراط في الجمعية المغربية لحقوق الإنسان:
يتطلب الانخراط في الجمعية ما يلي :- الالتزام باحترام مبادئ الجمعية و قانونها الأساسي و نظامها الداخلي.
- ملء طلب الانخراط و وضعه لدى أقرب فرع .
- تزكية عضوين من الجمعية .
- أداء واجب الانخراط السنوي المتمثل في 100 درهم للعموم، و 50 درهما يقل دخله الشهري عن 2000 درهم. ويساوي ما يقارب 300 درهم بالنسبة للمغاربة القاطنين بالخارج.
وبالنسبة لليافعين المتراوح عمرهم ما بين 15 و 18 سنة يمكنهم الحصول على بطاقة صديق الجمعية التي تمكنهم من الارتباط بالجمعية وتتبع مختلف أنشطتها.
أعضاء المكتب المركزي:
- الرئيسة: خديجة رياضي،
- نائبا الرئيسة: عبد الحميد أمين وعبد الإله بنعبد السلام،
- الكاتب العام: عبد اللطيف مستغفر،
- نائبة الكاتب العام: سميرة كناني،
- أمين المال: الطيب مضماض،
- نائب أمين المال: محمد صدقو،
- مستشارات ومستشارون مكلفون بمهام: نعيمة الكلاف، عتيقة الطعيف، فاطمة الزهراء زرموق، فتحية اليعقوبي، فتيحة المصباحي، عبدالله مسداد، حسن أحراث، عبدالسلام العسال، أحمد الهايج، علي الطبجي، حميد البوهدوني، محمد بنيوب، محمد خطاب، علي عمار.