1/8/2005

تعرف البيئة في كثبر من المفردات البحثية بأنها كل شيء يحيط بالإنسان وأنها حق من حقوقه فالبيئة النظيفة هي من نعم الله على البشر ولذالك توجهت جمعيتنا جمعية حقوق الإنسان في بابل الى قياس اتجاهات الناس وآراءهم حول البيئة في بابل من خلال الاجابه على الاسئله ألتاليه:-

1- ماهو رأيك تجاه الوضع البيئي في بابل من خلال اختيارك لأحد المقاييس ألتاليه
(جيد جدا_جيد_متوسط_سيء).

2- على من تقع مسؤليه تحسين بيئة بابل( الحكومة-الأفراد-منظمات المجتمع المدني-الجميع)

3- هل تعتقد أن الوضع البيئي في بابل تحسن وتطور خلال الثلاث سنوات الاخيره.

4- كيف تقوم عمل دوائر الدولة الحكومية المختصة برأيك في تحسين وتنظيف بابل من خلال اختيارك
( جيد جدا-جيد-متوسط-سيء)
علما بان عدد المشاركين كان850 شخص من دون ذكر الأسماء ومن مختلف البيئات والتحصيل الدراسي والمستوى ألمعاشي
وكانت الإجابات كلاتي:-

1- بالنسبة الى الوضع البيئي في بابل كانت إجابات المشاركين كلاتي
جيد جدا 25 جيد74 متوسط235 سيء 517 .

2- أما على من تقع مسئولية تحسين بيئة بابل فأكد 310 على الحكومة و215 على الأفراد 15 على منظمات المجتمع المدني310 على الجميع.

3- بينما أبدى 549 شخص استياءهم من أن الوضع البيئي في بابل تدهور خلال السنوات الثلاث الأخيرة و39 شخص انه تحسن ورفض302 الاجابه

4- في حين أبدى 108 شخص أمالهم في ان دوائر الدولة ستطور عملها ووصف 579 أداء الدوائر بالسيئ وامتنع 163 عن الاجابه.

5- مع التقدير

مها الخطيب

 

للمزيد من المعلومات عن الانسه

Maha_alkateeb2000@yahoo.com
Mohanad_Aldolaimi@yahoo.com
http://human.iraqgreen.net
009647801265133

جمعية حقوق الإنسان في بابل