15/12/2004

7500 أسير إجمالي عدد الأسرى في السجون والمعتقلات الإسرائيلية. منهم 404 أسير معتقلين منذ ما قبل قدوم السلطة الوطنية الفلسطينية في مايو 1994 م و 671 أسير قبل انتفاضة الأقصى وما زالوا رهن الأسر،أي ما نسبته 10.7 % من إجمالي مجموع الأسرى الموثقين ، و موزعون على النحو التالي:

توزيع الأسرى حسب المناطق(عدد الأسرى الموثقين في الوزارة (6290)
مع الإشارة بأن هناك قرابة 1300 أسير غير موثقين لدى الوزارة منهم من يعمل في أجهزة و وزارات السلطة الوطنية والمئات من المعتقلين الجدد .

الحالة الاجتماعية للأسرى

الأسرى حسب نوع الحكم

 

الأسـرى حسب سنوات الحكم

الأطفال الأسرى:
– قرابة 3000 طفل اعتقلوا منذ بداية انتفاضة الأقصى (28 أيلول م2000)
– 312 طفل أسير في السجون الإسرائيلية ( ما نسبته 5 % من عدد الأسرى الموثقين )

– 9 % من الأطفال الأسرى مرضى محرومين من الرعاية الصحية والعلاج
– أكثر من 400 اعتقلوا أطفال و تجاوزوا سن 18 ولا يزالون في الأسر .
– 99 %من الأطفال الذين اعتقلوا تعرضوا للتعذيب وعلى الأخص وضع الكيس في الرأس والشبح والضرب .

الأسيرات :
أكثر من 300 أسيرة اعتقلن منذ انتفاضة الأقصى ( أيلول 2000م ).
126 أسيرة لا يزلن رهن الاعتقال ( 2 % من إجمالي الأسرى الموثقين لدينا ) .
– أسيرة واحدة اعتقلت قبل انتفاضة الأقصى وما زالت رهن الاعتقال ، و63 أسيرة منهن اعتقلن خلال هذا العام 2004 م.
– 12 أسيرة متزوجة – 3 أسيرات أرملة – 8 أسيرات مطلقة- 103 أسيرة عزباء .
-11 أسيرة لم يتجاوز أعمارهن الـ 18 عاماً .
– عدد الأمهات الأسيرات 18 أسيرة ومجموع أبنائهن 61 طفلاً وأسيرتان أنجبتا في السجن.
– موزعات على سجني الرملة 36 أسيرة وسجن تلموند 87 أسيرة ، وفي الجلمة أسيرتان ، وأسيرة واحدة في بتاح تكفا .

الأسرى حسب الوضع الصحي:
أكثر من 150 أسيراً و معتقل منذ ما قبل إنتفاضة الأقصى يعانون من أوضاع صحية سيئة ومنهم من يعاني من أمراض القلب والغضروف والمفاصل وضعف النظر.
ويوجد الآن قرابة 900 أسير يعانون من أمراض مزمنة ومختلفة ، ومنهم من اعتقل بإصابة رصاص ولم يقدم له العلاج .
إثنين من الأسرى يعانون من إصابة بشلل نصفي.

التعذيب في السجون والمعتقلات الإسرائيلية:

نادراً من يعتقل ولا يتعرض لأحد أشكال التعذيب مع الإشارة إلى أن هنالك أساليب تعذيب أخرى محرمة دولياً و لا زالت تمارس ضد الأسرى.

شهداء الحركة الوطنية الأسيرة 175 أسيراً استشهدوا بسبب التعذيب أوالإهمال الطبي أو القتل بعد الإعتقال وآخرهم كان الشهيد الأسير محمود عبد الرحمن كميل 30 عاماً من مدينة جنين والذي قتل عمداً بعد اعتقاله حيث اطلقت النار على رأسه من مسافة قريبة وبدم بارد وذلك بتاريخ 3 ديسمبر 2004م .