10/5/2005

في مرحلة جديدة من معركة عمال غزل قليوب مع الشركة القابضة للغزل والنسيج، والحاج هاشم الدوغري المستثمر الذي اشتري المصنع، والتي يأخذ مشهد الصدارة بها الأمن، فهو من يمنع العمال من الخروج من المصنع، والذي يمنع وصول الصحفيين لهم والمتضامنين معهم
والذي يحاصر المصنع والعمال سواء من الداخل أو الخارج.

اليوم 9/5/2005، منع الأمن دخول العمال اللذين خرجوا لشراء الطعام من خارج المصنع من الدخول مرة أخري، ويحاصر المصنع الآن بثلاث عربات أمن مركزي

وقد قام العمال بإغلاق المصنع علي أنفسهم خشية أن يقتحم أمن الدولة عليهم المصنع ويخرجونهم منه بالقوة