11/5/2008

  1. لكل شخص حق في حرية الاشتراك في الاجتماعات والجمعيات السلمية.
  2. لا يجوز إرغام أحد على الانتماء إلى جمعية ما. المادة العشرون من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان يكون الحق في التجمع السلمي معترفاً به، ولا يجوز أن يوضع من القيود على ممارسة هذا الحق إلا تلك التي تفرض طبقاً للقانون وتشكل تدابير ضرورية، في مجتمع ديمقراطي لصيانة الأمن القومي أو السلامة العامة أو النظام العام أو حماية الصحة العامة أو الآداب العامة أو حماية حقوق الآخرين وحرياتهم. )

المادة / 21 / من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ( للمواطنين حق الاجتماع والتظاهر سلمياً في إطار مبادئ الدستور وينظم القانون ممارسة هذا الحق. )

المادة / 39 / من الدستور السوري النافذ ( لكل فرد حق الحرية وفي الأمان على شخصه ولا يجوز توقيف أحد أو اعتقاله تعسفاً ولا يجوز حرمان أحد من حريته إلا لأسباب ينص عليها القانون وطبقاً للإجراء المقرر فيه. )

الفقرة الأولى من المادة التاسعة من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ( لا يجوز تحري أحد أو توقيفه إلا وفقاً للقانون. )

الفقرة الثانية من المادة الثامنة والعشرون من الدستور السوري

لكلّ إنسان، على قدم المساواة، التامة مع الآخرين، الحق في أن تنظر قضيته محكمة مستقلة ومحايدة، نظراً منصفاً وعلنياً، للفصل في حقوقه والتزاماته وفي أية تهمة جزائية توجه إليه.

المادة العاشرة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الناس جميعاً سواء أمام القضاء. ومن حق كل فرد، لدى الفصل في أية تهمة جزائية توجه إليه أو في حقوقه والتزاماته في أية دعوى مدنية، أن تكون قضيته محل نظر منصف وعلني من قبل محكمة مختصة مستقلة حيادية، منشأة بحكم القانون….

الفقرة الأولى من المادة / 14 / من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية

علمت منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف، أنه تم اليوم 11-5-2008تأجيل محاكمة خمسة شبان كرد، أمام محكمة أمن الدولة الاستثائية، و كان قدتم القبض عليهم بعد اقتحام المنزل الذي كانو ا في داخله، في حيّ الشيخ مقصود بحلب بتاريخ 28-1-2007 وهم :

  1. نظمي محمد عبد الحنان
  2. ياشا قادر بن خالد
  3. أحمد درويش بن خليل
  4. دلكش ممو بن شمو
  5. تحسين ممو بن خيري

حيث قررت النيابة العامة في جلسة اليوم دفوعها ، وتم التأجيل للاستماع وذلك إلى تاريخ 23-6- 2008. وعلى صعيد آخر أجلت محاكمة خمسين شاباً كردياً تتم محاكمتهم طلقاء أمام القضاء العسكري بدمشق ، على خلفية المسيرة السلمية التي تمت في مدينة قامشلي ، بعيد اغتيال الشيخ محمد معشوق الخزنوي ، وتمّ توقيف هؤلاء وسواهم بشكل اعتباطي ، وأطلق سراحهم ، آنذاك .

كماعلمت المنظمة أنه تم اعتقال الناشط السوري حبيب صالح- للمرة الثالثة- من قبل إحدى الجهات الأمنية ، وذلك في يوم الأربعاء 7 / 5 / 2008 ورجحت إحدى المنظمات الحقوقية الزميلة أن اعتقاله ، ربماجاء على خلفية مواقفه المتضمنة في مقالاته المنشورة في الألكترونية ، وكان الناشط حبيب صالح قد اعتقل في المرة الأولى بتاريخ12 / 9 / 2001 أثناء اعتقال رموز ” ربيع دمشق ” و أمضى في السجن آنذاك ثلاث سنوات، حيث أطلق سراحه في 9 / 9 / 2004

وكان اعتقاله الثاني قد تم في 30 / 5 / 2005 وأحيل إلى المحكمة العسكرية بمحافظة حمص، حيث صدر بحقه حكم بالسجن ثلاث سنوات، بتهمة ” نشر أنباء كاذبة على خلفية نشره لبعض المقالات ” وأفرج عنه في 12 / 9 / 2007

منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف إذ تطالب بإطلاق سراح كافة معتقلي الرأي والموقف في سجون البلاد ، فهي تطالب بطي ملف المحاكمات الاستثنائية ، وإلغاء الأحكام العرفية ، وإطلاق الحريات العامة في البلاد

منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف
www.hro-maf.org
لمراسلة الموقع
maf@hro-maf.org
لمراسلة مجلس الأمنا
ء kurdmaf@gmail.com

[an error occurred while processing this directive]