تحالف بين كل من جمعية المساعدة القانونية للحقوق الدستورية بالمنصورة مؤسسة عالم واحد للتنمية و رعاية المجتمع المدنى بالجيزة , وجمعية أسيوط لحقوق الانسان باسيوط

20/9/2006

من أجل أن يكون هناك عملا مشتركا قويا يهدف الى أن تصبح مصر أفضل , من أجل أن يحصل كل مواطن على حقوقه ويشارك فى أداء واجباته القانونية , من أجل أن يكون هناك محاسبة لكل من يخالف القانون والدستور من أجل ذلك اجتمع كل من:-

واتفقوا فيما بينهم على التعاون الكامل من أجل تنمية وحماية ممارسة الديمقراطية وحماية حقوق الانسان فى مصر , واختاروا لهذا التحالف اسما بعنوان ( مجموعة الجسر) الذى يعنى الانتقال من الوضع القائم الى وضع أفضل فى الممارسة الديمقراطية , وحماية أفضل لحقوق الانسان

وأكد المتحالفون فيما بينهم أن العمل سيكون وفق مبادىء الديمقراطية وحقوق الانسان مع الاحترام الكامل والمطلق للخصوصية الثقافية والدينية للشعب المصرى

ويهتم التحالف باستراتيجية عمل تستهدف محاور رئيسية هى :-

1- مراقبة ( تنفيذ القانون من خلال رصد ودراسة ممارسة وأداء كافة المؤسسات الرسمية والخاصة , والشخصيات الحكومية والمنتخبة من أعضاء مجلس الشعب والشورى والمحليات فى اطار تنفيذ القانون)
2- تنمية ( الوعى بممارسة الديمقراطية وحقوق الانسان , من خلال تدريب الفئات المستهدفة على مهارات التطبيق العملى لنصوص الدستور والاتفاقيات الدولية التى صدقت عليها مصر فى الحياة اليومية للمواطنين)
3- حماية ( تطبيق الدستور , من خلال التصدى القانونى لأى انتهاك دستورى يعرض حقوق الانسان أو الممارسة الديمقراطية للخطر)

يهتم التحالف بالفئات والمناطق الجغرافية التالية

1- الفئات المستهدفة ( الشباب من الاناث والذكور فى المرحلة العمرية من 18 الى 35 عاما)
2- النطاق الجغرافى المستهدف ( الريف المصرى والمحافظات الاقليمية )

سياسة ادارة التحالف

1- اتفق المؤسسون على أن يتولى ادارة التحالف مجلس أمناء يتكون من المؤسسين , على أن تكون الرئاسة بالتناوب مرة كل أربعة أشهر , تبدأ من أول أكتوبر 2006 .

2- يتم توزيع النطاق الجغرافى على المؤسسين كالتالى

• محمد شلبى – منطقة شمال
• ماجد سرور – منطقة الوسط
• ناصر أبو العيون – منطقة جنوب مصر( الصعيد )

3- مدة عمل التحالف ثلاث سنوات تبدا من أول أكتوبر 2006 .
4- أكد المؤسسون التزامهم الكامل بالخصوصية الثقافية والدينة للشارع المصرى والتزامهم الكامل بالدستور المصرى والاتفاقيات الدولية التى صدقت عليها مصر.